السبت، 21 سبتمبر / ايلول، 2024
الرئيسية - عربي ودولي - ميت يصرُخ من داخل ثلاجة الموتى والآخر يعود إلى الحياة بعد 3 أيام قضاها في القبر .. شاهد فيديو وتفاصيل مرعبة

ميت يصرُخ من داخل ثلاجة الموتى والآخر يعود إلى الحياة بعد 3 أيام قضاها في القبر .. شاهد فيديو وتفاصيل مرعبة

الساعة 04:01 مساءً

عادت سيدة إلى الحياة مجددًا، من محافظة دمياط، بعدما تعرضت لحادث أليم بعدما انقلب الميكروباص بها، حيث أنه بعد فترة من الوقت شعرت فجأة ببرد شديد وسط ظلام، وحينها أخذت تصرخ وتنادي كي يساعدها أحد.

وبعد فترة ليست وجيزة، قام أحد الأشخاص بسحب درج ثلاجة الموتى التي كانت تتواجد بداخله، حيث أنهم كانوا يظنون أنها ماتت، إلا أنها بعد صراخها وصوتها الذي كان مصحوبًا بحالة من الإعياء تم إنقاذها لتعود مجددًا إلى الحياة.

اقراء ايضاً :

آآ 

وعلى الرغم من عودتها إلى الحياة من جديد، إلا انها خرجت من هذه التجربة القاسية بالكثير من الأمراض التي تسببت في شعورها بالأعياء المستمر، والتي كان من أهمها إصابتها بالسمنة المفرطة حتى وإن لم تأكل كثيرًا، وذلك كان ناتجًا عن حدوث خلل في معدلات الحرق بالجسد، فضلًا عن مرض البهاق الذي انتشر بكثرة بجسدها ووجهها، بالإضافة إلى مرض السكر والتهاب الأعصاب.

3 أيام من الرعب داخل القبر

عاد شاب من عمله وتناول وجبة العشاء وذهب كي يخلد إلى نومه، إلا أنه دخل في نوبة نوم عميق لم يفق منها إلا بعدها بخمسة أيام، نتيجة لإصابته بغيبوبة، على الرغم من تأكيد الطبيب أنه مات مسمومًا، وحينها تم نقله على الفور إلى مستشفى أحمد ماهر.

آآ 

واستخرجت شهادة وفاته وتصريح الدفن، وتمت كافة الإجراءات التي تلي ذلك والتي تخص الغُسل والصلاة والجنازة، ثم دفنه بمقابر العائلة، واستقبل الأهالي العزاء في وسط حالة من الحزن على وفاته كونه شاب صغيرًا وبالأخص أنه بعد شهرين فقط من زواجه.

آآ 

بعد 3 أيام من دفنه، استيقط الشاب الذي يدعى «حسين» من موته أو غيبوبته، وحينها شعر بالخوف والفزع نتيجة لوجوده في الظالم الحالك، وحينها وجد قطن موجود بكل جسده، كما أنه وجد الكثير من الجثث الموجودة إلى جواره، وحينها صرخ كي ينجده أحد.

آآ 

وبعد فترة من الصراخ وطلب النجدة لخروجه من هذا المأزق، قام التربي بالإتيان بتصريح لفتح القبر إلا أنه بمجرد رؤيته أصيب بالصدمة والأزمة القلبية التي أودت بحياته في الحال.

آآ 

استيقظت الجثة وقت التشريح

شهدت فنزويللا واقعة فريدة من نوعها كما أنها اتسمت بالغرابة، حيث كان الأطباء يقوموا بتشريح إحدى الجثث في المشرحة لمعرفة سبب الوفاة كون أن هناك شبهة جنائية، إلا أن الجثمان استيقظ أثناء عمل الجراحين وهو يصرخ من شدة الألم نتيجة لتمزيق جسده أثناء عملية التشريح التي تم إجرائها لمعرفة سبب وفاته وبالتالي أدى ذلك إلى إصابة الجميع بالصدمة.

آآ 

الشهادة ثم العودة إلى الحياة

شهدت الأراضي الفلسطينية المحتلة الكثير من التجارب القاسية لاستشهاد الكثير من المواطنين، حيث أن أحد الشباب تعرض للعديد من المخاطر بسبب عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفي ذات المرات تعرض الشاب الفلسطيني لطلق ناري أوقف قلبه وجعل الأطباء يسلطون الصدمات الكهربائية على صدره، وحينها ذاع أنه توفى نتيجى لهذه الحادثة.

آآ 

إلا أن الشاب فاق وعاد إلى الحياة مجددًا، وحينها وجد الجميع يقفون حوله يبكون، إلا أنه شعر حينها أنه شفي من آلامه كما أنه استعاد الشعور من الجديد بالألم لحظة الإفاقة.

آآ 

وتنتشر هذه القصص الخاصة بالعائدين من الموت عبر منصات «السوشيال ميديا» بشكل ساخر وغير مقبول في كثير من الأحيان، ويتم ذلك من خلال استعمال خاصية «الكوميكس» من أجل التعليق على هذه الوقائع ونشر حس الفكاهة في وقائع مليئة بالخوف والفزع لأصحابها، حيث كلما حدث مثل هذه الوقائع يتم نشر الأخبار والمعلومات الخاصة بها ويكون الغالبية في حالة من السخرية الشديدة تعليقًا على ما حدث لهؤلاء الأشخاص دون مراعاة لحالتهم البدنية والنفسية بعدما تعرض لمثل هذه الأحداث المُرعبة.

آآ 

ويفضل أن يتم التأكد من حالة الشخص قبل القيام بكافة الخطوات الخاصة بالدفن، وذلك حفاظًا على السلامة والنفسية في حالة إذا كان حيًا ولم يمت، كما أنه يتم ذلك من خلال فحصه جيدًا من أجل التأكد من حالته سواء كانت مجرد حالة إغماء أو غيبوبة طويلة أو أنها تصل لدرجة الوفاة.

المصدر: الجديد