إن الله ورسوله كان يعلم بما كان يمر به الإنسان في حياته من مخاطر وأمراض، ولهذا فقد أوصانا ببعض الوصايا التي تفيد الإنسان في حياته، وإن الإنسان يعاني من بعض الأمور وهن ضمنها إصابته المستمرة بالصداع والذي يجعله لا يستطيع أن يكمل مهامه اليومية، فالمرأة لديها الكثير من المهام التي يقوم بإنهائها، والتي عندما تصاب بالصداع لا تستطيع إنجازها، وكذلك الرجل.
ولكن يوجد الحل الأمثل والنهائي للصداع الذي علمنا إياه الرسول(ص)، والحل أمام الكل، ولكن لا يعرف عنه شيئا، كما أن الكثير من المسكنات الشهيرة، خسرت أمام هذا العلاج، إن وصية الرسول للمسلمين في علاج الصداع تفوقت على كثير العلاجات والعقاقير الطبية.ماستعرفه سيجعلك تصاب بالذهول عندما تري العلاج القوي الذي حير جميع الأطباء، إذا كنت مما يعانون من الصداع بصفة مستمرة، الآن الحل بين يديك في التخلص النهائي من ذلك الصداع، في هذا العلاج الرباني الذي أوصانا به الرسول (ص).
فقد كان الرسول عندما يسأله احد عن الصداع فيقول عليكم بالحجامه نعم ان الحجامه العلاج الفتاك للتخلص من الصداع وايضا في ايام النبي والصحابه استخدوا الحناء فى التخلص من الاوجاع ففي الصداع كانوا يضعونها على الجبين وكانو يعالجون بها الجروح ايضا التي يتعرض لها المسلمين اثناء الغزوات ووردت اخبار اخري عن استخدام النعناع الاخضر واكله طازج وامتصاصه كلها اشياء تساعد في التخلص من الصداع وصايا ووصفات نبويه ولكن اذا زاد الصداع عن الحد واصبح يعاود الانسان كثيرا فيجب التوجه للطبيبي بمعرفه السبب
