الثلاثاء، 1 أكتوبر / تشرين أول، 2024
الرئيسية - اخبار اليمن - انهيار كبير وغير مسبوق للريال اليمني أمام الدولار والريال السعودي مساء اليوم الأحد

انهيار كبير وغير مسبوق للريال اليمني أمام الدولار والريال السعودي مساء اليوم الأحد

الساعة 07:24 مساءً

شهد الريال اليمني، اليوم الأحد 13 فبراير/شباط 2022، تدهورا جديدا أمام العملات الأجنبية الرئيسية وعلى رأسها الدولار الأمريكي والريال السعودي، في المحافظات المحررة الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية.

وقالت مصادر مصرفية في العاصمة المؤقتة عدن  أن الريال اليمني سجل انهيارا كبيرا بواقع 1170 ريالا للدولار الواحد في تعاملات اليوم الأحد.

اقراء ايضاً :

وأضافت المصادر أن سعر الريال السعودي -المتداول كثيرا في مناطق سيطرة الشرعية- تجاوز سعر صرف 305 ريالا يمنيا.

وفي صنعاء قالت مصادر مصرفية إن سعر صرف الريال اليمني حافظ على استقراره في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين عند 600 ريال للدولار الواحد.

وفيما يلي ينشر “الميدان اليمني” آخر تحديث لأسعار صرف الريال اليمني أمام الدولار الأمريكي والريال السعودي اليوم الأحد 13 فبراير 2022 في كلا من صنعاء وعدن:

أسعار الصرف في صنعاء اليوم

العملة شراء بيع
دولار امريكي 600 602
ريال سعودي 158 159
يورو 679 682
درهم اماراتي 163 164
جنيه مصري 37 38
ريال عماني 1563 1567
ريال قطري 164 165
رمبي صيني 94 95
جنية استرليني 810 812
دولار كندي 475 477
دولار استرالي 429.36 430.00
فرنك سويسري 655 657
دينار جزائري 4.00

4.30

 

 

أسعار الصرف في عدن اليوم

العملة شراء بيع
دولار امريكي 1170 1180
ريال سعودي 302 306
يورو 1249 1275
درهم اماراتي 300 307
جنيه مصري 70 72
ريال عماني 2873 310
ريال قطري 302 303
رمبي صيني 174 178
جنية استرليني 1490 1520
دولار كندي 874 892

الكريمي للصرافة أسعار العملات اليوم الان

 أسعار العملات اليوم في صنعاء مقارنة بسعر الريال اليمني في مصرف الكريمي للصرافة

الكريمي للصرافة أسعار العملات اليوم في صنعاء

العملة شراء بيع
الدولار الأمريكي – صنعاء 599 601
الريال السعودي – صنعاء 158 158.5

وكان الريال اليمني قد شهد انهيارا غير مسبوقا في المحافظات الخاضعة للحكومة الشرعية، جنوبي اليمن، وتجاوز حاجز 1700 في أواخر العام الماضي، في أسوأ انهيار لقيمته في تاريخ البلاد ومنذ بدء الحرب قبل سبع سنوات، مما أدى إلى تفاقم الوضع الاقتصادي المتعثر وارتفاع أسعار السلع وتزايد أعداد المعتمدين بشكل كلي على المساعدات الغذائية والمواد الإغاثية التي تقدمها المنظمات الدولية، وسط تصاعد التحذيرات من كارثة اقتصادية وإنسانية وشيكة.