إن تناول الدواء هو أمر طبيعي وضوري لحصول الجسم علي الاستشفاء الكامل، لكن عندما يكون الدواء نفسه يشكل خطورة كبيرة علي صحة الغنسان أكبر من المرض نفسه هنا يجب علي الفرد أن يحطاط لما يتناوله، وانتشرت في الفترة الايرة أدوية ثيرة وعديدة للبرد يستخدمها الإنسان دون استشارة من الطبيب وهذا أكبر خطأ يقع في الكثير لأن كل دواء له أعراض جانبية علي الجسم فعند تناوله دون علمها قد يعرض الإنسان نفسه للموت.
ومن أشهر أدوية البرد هي التي تستخدم تركيبة النوفالجين، ولقد بدأت العديد من دول العالم في منع وسحب تركيبة النوفالجين الدوائية رفم قوة فاعليتها في خفض وتسكين حرارة الجسم بشكل سريع، ولقد أثبتت العديد من الأبحاث والدراسات التى أجريت عليه مؤخرًا، آثاره السلبية وأظهرت الكثير من النتائج غير الجيدة، وأوضح الأطباء أنه قديما تم الكشف عن بعض الأعراض الجانبية الضارة له على مناعة الجسم رغم قدرته الكبيرة على تسكين الألم والحد من ارتفاع الحرارة”
ولقد قامت وزارة الصحة وتقديم نصيحة تحذيرية للمواطنين بعد تناول دواء توسكان إلا بإذن طبيب بالرغم من قوة فاعليته غلا انه يحتوي علي نسبة عالية من المخدر ولهذا تم ادارجه فى جدول المخدرات كما أن تناوله يؤدي إلي حدوث هذه الأعراض.
الشعور بالنعاس والرغبة الملحة في النوم.
بعض اضطرابات الجهاز الهضمي مثل الإمساك أو الإسهال.
جفاف الفم.
بعض الصعوبات في التبول.
قد يتسبب دواء توسكان في طفح جلدي في بعض الأحيان.
سرعة ضربات القلب.
اضطراب ضغط الدم في بعض الأحيان.
